بيان استنكاري بعد الاعتداء على حرمات المدارس في كفرياسيف

عممت جهات مُختصة في كفرياسيف شملت المجلس المحلي، لجنة اولياء امور الطلاب في مدرسة يني الثانوية، والهيئة التدريسية في المدرسة بياناً على الاهالي يستنكر الهجوم على حرمة المدرسة الرائدة قطرياً بعد الشجار الذي حدث بين طالبين في الاسبوع الماضي وأثره تم الاعتداء على حرمة المدرسة من قبل مجموعتين من أطراف الطلاب المُتشاجرين. وأهم ما جاء في البيان الذي وصل لمراسلنا: شجب واستنكار الاعتداء الذي وقع على حرمة مدرسة يني الثانوية والاعتداء على طلابها داخل وخارج المدرسة. • اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المعتدين على حرمة مدرسة يني، وتعزيز وسائل الحراسة والحماية فيها وحولها. • تخصيص الحصص الثلاث الأولى من يوم الإثنين 10.10.2011 في مدرسة يني الثانوية للحديث مع طلاب المدرسة عن خطورة ظاهرة العنف وآثارها السلبية على المجتمع. • الوقوف بجانب مدرسة يني الثانوية بإدارتها ومعلميها وعامليها وطلابها، وتوفير كل ما يرونه مناسبًا، ماديًا ومعنويًا، لمنع تكرار حوادث الاعتداء عليها. • دعوة الأهالي في كفرياسيف وأولياء الأمور لأخذ دورهم وتحمل مسؤولية أولادهم وتوجيههم للسلوك الصالح والتقاليد العربية الأصيلة والأخلاق الحميدة. • دعوة أولياء أمور الطلاب في مدرسة يني الثانوية للتضامن والتواصل مع المدرسة وزيارتها وتفقد أحوال أبنائهم لاستكمال العملية التربوية التي تقوم على التواصل بين الطالب، المعلم والأهل. ودعا البيان في نهايته لنبذ كل مظاهر العنف التي تجتاح مجتمعنا بجميع مؤسساته.

عممت جهات مُختصة في كفرياسيف شملت المجلس المحلي، لجنة اولياء امور الطلاب في مدرسة يني الثانوية، والهيئة التدريسية في المدرسة بياناً على الاهالي يستنكر الهجوم على حرمة المدرسة الرائدة قطرياً بعد الشجار الذي حدث بين طالبين في الاسبوع الماضي وأثره تم الاعتداء على حرمة المدرسة من قبل مجموعتين من أطراف الطلاب المُتشاجرين.

وأهم ما جاء في البيان الذي وصل لمراسلنا:
شجب واستنكار الاعتداء الذي وقع على حرمة مدرسة يني الثانوية والاعتداء على طلابها داخل وخارج المدرسة.
• اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المعتدين على حرمة مدرسة يني، وتعزيز وسائل الحراسة والحماية فيها وحولها.
• تخصيص الحصص الثلاث الأولى من يوم الإثنين 10.10.2011 في مدرسة يني الثانوية للحديث مع طلاب المدرسة عن خطورة ظاهرة العنف وآثارها السلبية على المجتمع.
• الوقوف بجانب مدرسة يني الثانوية بإدارتها ومعلميها وعامليها وطلابها، وتوفير كل ما يرونه مناسبًا، ماديًا ومعنويًا، لمنع تكرار حوادث الاعتداء عليها.
• دعوة الأهالي في كفرياسيف وأولياء الأمور لأخذ دورهم وتحمل مسؤولية أولادهم وتوجيههم للسلوك الصالح والتقاليد العربية الأصيلة والأخلاق الحميدة.
• دعوة أولياء أمور الطلاب في مدرسة يني الثانوية للتضامن والتواصل مع المدرسة وزيارتها وتفقد أحوال أبنائهم لاستكمال العملية التربوية التي تقوم على التواصل بين الطالب، المعلم والأهل.

ودعا البيان في نهايته لنبذ كل مظاهر العنف التي تجتاح مجتمعنا بجميع مؤسساته.