عقدت اللجنة الشعبية للدفاع عن الأرض والمسكن في الطيبه مساء الاحد، اجتماعا موسعا ناقشت فيه قرار اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء المصادقة على الخارطة الهيكلية لمدينة الطيبة، دون التطرق للاعتراضات التي قدمها السكان اصحاب الاراضي واللجنة الشعبية.
وتمخض الاجتماع على اتخاذ موقف موحد للتصدي لهذا القرار الذي تجاهل ايضا الاعتراض المركزي الذي تقدم به المركز العربي للتخطيط البديل، كما رفض بعض الاقتراحات الايجابية التي تقدم بها المحقق الذي تم تعيينه من قبل اللجنة اللوائية نفسها.
واكد المجتمعون إن هذا النهج يثبت مرة أخرى العقلية العنصرية في التعامل مع العرب ولا سيما في سياسة التخطيط التي تتجاهل احتياجات الجماهير العربية، وتهدف إلى محاصرة القرى والمدن العربية والسيطرة على المزيد من الأراضي العربية تحت ذرائع التخطيط المختلفة. وعممت اللجنة الشعبية بيانا تؤكد من خلاله انها ترفض قرار اللجنة اللوائية وعازمة على مواصلة النضال للدفاع عن أراضي الطيبة بكافة الوسائل.
عقدت اللجنة الشعبية للدفاع عن الأرض والمسكن في الطيبه مساء الاحد، اجتماعا موسعا ناقشت فيه قرار اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء المصادقة على الخارطة الهيكلية لمدينة الطيبة، دون التطرق للاعتراضات التي قدمها السكان اصحاب الاراضي واللجنة الشعبية.
وتمخض الاجتماع على اتخاذ موقف موحد للتصدي لهذا القرار الذي تجاهل ايضا الاعتراض المركزي الذي تقدم به المركز العربي للتخطيط البديل، كما رفض بعض الاقتراحات الايجابية التي تقدم بها المحقق الذي تم تعيينه من قبل اللجنة اللوائية نفسها.
واكد المجتمعون إن هذا النهج يثبت مرة أخرى العقلية العنصرية في التعامل مع العرب ولا سيما في سياسة التخطيط التي تتجاهل احتياجات الجماهير العربية، وتهدف إلى محاصرة القرى والمدن العربية والسيطرة على المزيد من الأراضي العربية تحت ذرائع التخطيط المختلفة. وعممت اللجنة الشعبية بيانا تؤكد من خلاله انها ترفض قرار اللجنة اللوائية وعازمة على مواصلة النضال للدفاع عن أراضي الطيبة بكافة الوسائل.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.