ارتفعت حصيلة ضحايا اعصار واشي الذي ضرب جنوب الفلبين إلى أكثر من ألف شخص ما بين قتيل ومفقود حسبما ذكر بيان رسمي حكومي.
وأعلن الجهاز الوطني لادارة الكوارث مساء الاثنين ان اعصار واشي الذي ضرب جزيرة مينداناو مساء الجمعة الماضية أوقع 957 قتيلا و49 مفقودا.
وكانت الحصيلة السابقة قد تحدثت عن مقتل 662 شخصا وفقدان 82 آخرين أما الصليب الأحمر فقال إن 713 شخصا قتلوا و563 في عداد المفقودين.
وسجل العدد الاكبر للضحايا في مدينتي كاغايان دي اورو وايليغان.
وتكافح وكالات الاغاثة للوصول إلى أكثر من 120 ألف شخص تضرروا جراء الفيضانات الناتجة عن الاعصار.
ومن المقرر أن تبدأ السلطات الثلاثاء عمليات دفن جماعي لجثث الضحايا على الرغم من اعتراض بعض العائلات وذلك لأن بعض الجثث بدأت في التحلل بسبب حرارة الطقس.
ويقوم الرئيس الفلبيني بنيجنو اكوينو بزيارة المناطق التي ضربها الاعصار لمعرفة حجم الأضرار.
ويقول مراسل بي بي سي في منطقة مينداناو إن الحكومة تعرضت لاتهامات بأنها لم تكن مستعدة لمواجهة الكارثة سواء قبل أو بعد وقوعها.
ووتتعرض الفلبين سنويا لنحو 20 عاصفة استوائية او اعصارا لكن أغلبها يضرب شمالي البلاد وهو ما يفسر عدم استعداد سكان مينداناو الجنوبية لهذه الكارثة بحسب مسؤولي الاغاثة.
وكان أكثر من 100 شخص قد قتلوا جرَّاء إعصارين قويين ضربا البلاد في أيلول/ سبتمبر الماضي.
وفي عام 2009، أدَّت عاصفة كيتسانا الاستوائية إلى إغراق قسم كبير من العاصمة مانيلا بالمياه، الأمر الذي أسفر عن مقتل 464 شخصا.
ارتفعت حصيلة ضحايا اعصار واشي الذي ضرب جنوب الفلبين إلى أكثر من ألف شخص ما بين قتيل ومفقود حسبما ذكر بيان رسمي حكومي.
وأعلن الجهاز الوطني لادارة الكوارث مساء الاثنين ان اعصار واشي الذي ضرب جزيرة مينداناو مساء الجمعة الماضية أوقع 957 قتيلا و49 مفقودا.
وكانت الحصيلة السابقة قد تحدثت عن مقتل 662 شخصا وفقدان 82 آخرين أما الصليب الأحمر فقال إن 713 شخصا قتلوا و563 في عداد المفقودين.
وسجل العدد الاكبر للضحايا في مدينتي كاغايان دي اورو وايليغان.
وتكافح وكالات الاغاثة للوصول إلى أكثر من 120 ألف شخص تضرروا جراء الفيضانات الناتجة عن الاعصار.
ومن المقرر أن تبدأ السلطات الثلاثاء عمليات دفن جماعي لجثث الضحايا على الرغم من اعتراض بعض العائلات وذلك لأن بعض الجثث بدأت في التحلل بسبب حرارة الطقس.
ويقوم الرئيس الفلبيني بنيجنو اكوينو بزيارة المناطق التي ضربها الاعصار لمعرفة حجم الأضرار.
ويقول مراسل بي بي سي في منطقة مينداناو إن الحكومة تعرضت لاتهامات بأنها لم تكن مستعدة لمواجهة الكارثة سواء قبل أو بعد وقوعها.
ووتتعرض الفلبين سنويا لنحو 20 عاصفة استوائية او اعصارا لكن أغلبها يضرب شمالي البلاد وهو ما يفسر عدم استعداد سكان مينداناو الجنوبية لهذه الكارثة بحسب مسؤولي الاغاثة.
وكان أكثر من 100 شخص قد قتلوا جرَّاء إعصارين قويين ضربا البلاد في أيلول/ سبتمبر الماضي.
وفي عام 2009، أدَّت عاصفة كيتسانا الاستوائية إلى إغراق قسم كبير من العاصمة مانيلا بالمياه، الأمر الذي أسفر عن مقتل 464 شخصا.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!