قال وزير الامن ايهود باراك، إن إسرائيل ستمنع اي تدفق للاجئين السوريين الى هضبة الجولان.
وقال باراك وهو ينظر صوب الحدود وقد لاح في البعد القتال الدائر في سوريا "اللاجئون (السوريون) لم يختاروا الاقتراب منا لكن في حالة سقوط النظام وهذا قد يحدث (القوات الاسرائيلية) هنا متأهبة ومستعدة واذا كان علينا ان نوقف موجات من اللاجئين سنوقفها."
وأوضح مصدر إسرائيلي أن باراك في تصريحاته كان يتحدث فقط عن منع تدفق اللاجئين لا اغلاق الباب تماما امام سوريين يبحثون عن الامان.
وكان باراك يتحدث مع صحفيين في نقطة إسرائيلية متقدمة في هضبة الجولان. ويفصل سياج امني إسرائيلي بين الجولان وسوريا إلى الشمال الشرقي بطول خط فك الاشتباك الذي ظل هادئا طوال عقود.
وعلى بعد نحو كيلومترين يمكن رؤية الدخان المتصاعد من قذائف الموتر فوق قرية جباتا السورية كما يسمع دوي النيران مع مواصلة مقاتلي المعارضة السورية الضغط في حملتهم للاطاحة بالاسد التي بدأت منذ اكثر من 16 شهرا.
قال وزير الامن ايهود باراك، إن إسرائيل ستمنع اي تدفق للاجئين السوريين الى هضبة الجولان.
وقال باراك وهو ينظر صوب الحدود وقد لاح في البعد القتال الدائر في سوريا "اللاجئون (السوريون) لم يختاروا الاقتراب منا لكن في حالة سقوط النظام وهذا قد يحدث (القوات الاسرائيلية) هنا متأهبة ومستعدة واذا كان علينا ان نوقف موجات من اللاجئين سنوقفها."
وأوضح مصدر إسرائيلي أن باراك في تصريحاته كان يتحدث فقط عن منع تدفق اللاجئين لا اغلاق الباب تماما امام سوريين يبحثون عن الامان.
وكان باراك يتحدث مع صحفيين في نقطة إسرائيلية متقدمة في هضبة الجولان. ويفصل سياج امني إسرائيلي بين الجولان وسوريا إلى الشمال الشرقي بطول خط فك الاشتباك الذي ظل هادئا طوال عقود.
وعلى بعد نحو كيلومترين يمكن رؤية الدخان المتصاعد من قذائف الموتر فوق قرية جباتا السورية كما يسمع دوي النيران مع مواصلة مقاتلي المعارضة السورية الضغط في حملتهم للاطاحة بالاسد التي بدأت منذ اكثر من 16 شهرا.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!