نفى حجاي عمير، شقيق قاتل رئيس الوزراء الاسبق يتسحاك رابين أن تكون الاجواء التحريضية التي سبقت تنفيذ عملية الاغتيال هي السبب الذي دفع شقيقه لقتل رابين، مؤكدا أن التخطيط للعملية بدأ منذ التوقيع على اتفاقية اوسلو .
جاءت تصريحات حجاي عمير على حسابه الشخصي على الفيس بوك حسب ما نشر موقع صحيفة "معاريف" اليوم الخميس، وذلك في معرض رده على التعليقات التي تناولت رئيس الوزراء نتنياهو المرتبطة بالتحريض، مؤكدا ان عملية اغتيال رابين تم التخطيط لها قبل سنتين من تنفيذها ومنذ التوقيع على اتفاقية اوسلو، نافيا أن يكون لاجواء التحريض سببا في تنفيذ العملية ، وهذه مجرد ادعاءات من قبل احزاب اليسار في اسرائيل لمهاجمة معسكر اليمين الاسرائيلي .
يشار الى أن حجاي عمير خرج من السجن قبل ما يقارب شهرين بعد قضاء 16 سنة في السجن لادانته بعدم منع تنفيذ عملية الاغتيال من قبل شقيقه يجال عمير الذي يقضي عقوبة السجن المؤبد، حيث كان على معرفه كاملة بنية شقيقه قتل يتسحاك رابين.
نفى حجاي عمير، شقيق قاتل رئيس الوزراء الاسبق يتسحاك رابين أن تكون الاجواء التحريضية التي سبقت تنفيذ عملية الاغتيال هي السبب الذي دفع شقيقه لقتل رابين، مؤكدا أن التخطيط للعملية بدأ منذ التوقيع على اتفاقية اوسلو .
جاءت تصريحات حجاي عمير على حسابه الشخصي على الفيس بوك حسب ما نشر موقع صحيفة "معاريف" اليوم الخميس، وذلك في معرض رده على التعليقات التي تناولت رئيس الوزراء نتنياهو المرتبطة بالتحريض، مؤكدا ان عملية اغتيال رابين تم التخطيط لها قبل سنتين من تنفيذها ومنذ التوقيع على اتفاقية اوسلو، نافيا أن يكون لاجواء التحريض سببا في تنفيذ العملية ، وهذه مجرد ادعاءات من قبل احزاب اليسار في اسرائيل لمهاجمة معسكر اليمين الاسرائيلي .
يشار الى أن حجاي عمير خرج من السجن قبل ما يقارب شهرين بعد قضاء 16 سنة في السجن لادانته بعدم منع تنفيذ عملية الاغتيال من قبل شقيقه يجال عمير الذي يقضي عقوبة السجن المؤبد، حيث كان على معرفه كاملة بنية شقيقه قتل يتسحاك رابين.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!