القبلات والعناق
اجعلها من طقوسك اليومية, ولا تجعلها فقط واجب زوجي , لا تحصرها في وقت معين , اتركها كالسيل الجارف لإظهار مشاعرك وتحريك إحساسك النائم ! وليس بالضرورة إنهاؤها على فراش الزوجية.
ابدأ أولا أنت بالإثارة
ليس شرطا ان تحدد لجماعك وقت اتح له المجال في اي وقت في لحظة احتياجك ابدأ بإثارة زوجتك .. واجعل الرغبة به تتصاعد تدريجياً ! هنا ستشعر بتحرك المشاعر الجياشة وستعش لحظات حميمية معها .
ابحث عن مصادر اللذة والمتعة المشتركة
حاول توجيه زوجتك إلى مصادر اللذة ، ومنابع المتعة في جسدك ، ولا تترك الأمر للصدفة تكتشفه أو لا تكتشفه.
اكسر حاجز الخجل
لا تترك الخجل ليكون عائقاً بينك وبين إظهار مشاعرك تحدث لزوجتك بكل طلاقه وصراحة عن ما يشبعك وتكون بحاجه إليه ـ فى حدود ضوابط الشرع والدين ـ ويجب ان يكون هناك لقاء لتتناقشا معه عن نظام اللقاء الجنسي والعمل على إنجاحه فبتلك الطريقة سوف تجعل الهم والملل يبتعدان عن حياتكما الخاصة .
لا تجعل جماعك حالة ميكانيكية
لا تجعل الجماع مسالة روتينية مملة أفسح المجال لتبادل الكلام الرقيق في أثناءه فلن يبدأ اللقاء بالشفاه وينتهي بالإيلاج والقذف اسمح لكلام الحب ولغة العيون وأمور أخرى مثيره بالتسرب لأجوائه .
كن واقعيا فيما تنتظره من المحصلة النهائية
لا تعتقد انك في جميع لحظات جماعك ومراتها ستحصل على نفس الدرجة من النشوة والحصيلة الاشباعية بل ستختلف درجاتها فالمشاعر الإنسانية متغيرة , تتغير استجابتها من وقت لآخر بصورة طبيعية ! فلكل لقاء لذة ودرجة إشباع فاقتنع بها ولا تتذمر