قامت شركة صينية بتسويق “دمية جنسية” في عدد من الدول العربية وخاصة في منطقة شمال أفريقيا، وتتوافر حاليا بكميات كبيرة في الأسواق التونسية والمغربية.
يأتي ذلك تزامناً مع تزايد معدلات تأخر زواج الشباب بالمنطقة العربية بسبب الظروف المالية والسياسية.
قامت شركة صينية بتسويق “دمية جنسية” في عدد من الدول العربية وخاصة في منطقة شمال أفريقيا، وتتوافر حاليا بكميات كبيرة في الأسواق التونسية والمغربية.
يأتي ذلك تزامناً مع تزايد معدلات تأخر زواج الشباب بالمنطقة العربية بسبب الظروف المالية والسياسية.