كشفت احصائية تتعلق بعدد قتلى المجتمع العربي جراء العنف واطلاق النار وحوادث الطعن، ان عدد قتلى المجتمع العربي منذ بداية العام 2017 وصل الى 20 قتيلًا.
والضحايا هم:
عبد عياش، 34 عاما من يافا، ضحية جريمة إطلاق نار؛ محمد أصرف، 36 عاما من يافا، ضحية جريمة إطلاق نار؛ محمود جبارين، 19 عاما من أم الفحم، ضحية جريمة طعن؛ هلال غنايم، 32 عاما من سخنين، ضحية جريمة إطلاق نار؛ مصطفى عامر، 52 عاما من كفر قاسم، ضحية جريمة إطلاق نار مزدوجة؛ علاء عامر، 30 عاما من كفر قاسم، ضحية جريمة إطلاق نار وابن الضحية مصطفى عامر؛ حكمت عامر، 54 عاما من كفر قاسم، ضحية جريمة إطلاق نار وشقيق الضحية مصطفى عامر؛ معتز مصري، 34 عاما من يافا، ضحية جريمة إطلاق نار؛ سامي جعصوص، 52 عاما من اللد، ضحية جريمة إطلاق نار؛ أحمد جربان، 23 عاما من جسر الزرقاء، ضحية اعتداء قبل عام داخل القرية وتوفي قبل شهر متأثرا بجراحه؛ شادي خواجة (36 عاما) من الناصرة وأحمد غزالة (33 عاما) من يافة الناصرة، ضحيتا جريمة إطلاق نار؛ خالد حبيطي إغبارية (45 عاما) من أم الفحم، ضحية جريمة إطلاق نار، جبري عماش، 17 عاما، ضحية جريمة طعن، سفيان الحروب، 21 عاما من قرية شقيب السلام، ضحية جريمة إطلاق نار، سهام الزبارقة، 30 عاما من اللد، ضحية جريمة إطلاق نار؛ لينا أحمد (35 عاما) من الرامة، ضحية جريمة إطلاق نار، فاتح بريمي، 45 عاما، من سكان مدينة الطيبة، وهو بالأصل من الضفة الغربية المحتلة، ضحية الاعتداء عليه في قرية كفر لبن في الضفة الغربية، محمد سقا (22 عاما) من يافا، ضحية جريمة إطلاق نار، إضافة إلى جريمة قتل عصام مصاروة من الطيبة.
هذا وقد قدم تقرير من قبل النائبة حنين زعبي أكدت خلاله أن:
'المجتمع مسؤول عن تطوير مرجعية قيمية، لكن الشرطة هي المسؤولة عن عقاب من يتجاوز القانون، والحل ليس في التجنيد. وأن الحل يكمن في وضع خطة طوارئ لمحاربة الجريمة مع أهداف رقمية، تعتمد على جمع السلاح، محاربة عصابات الجريمة، محاربة الخاوة وإحداث تغيير جوهري في برنامج مدينة بلا عنف'.