رياضة القفز بالمظلات
تعتبر رياضة الققفز بالمظلات رياضة رائعة وفيها روح المغامرة، بالاضافة الي انها سلاح قوي من اسلحة الجيش (سلاح المظلات)، ويتنافس الرياضيون في عملية القفز بالمظلات, فمنهم من يقفز من اعلى قمم الجبال فى مغامرة شيقة تشكل خطورة كبيرة, وهناك القفز العادي من ارتفاع 10 الاف قدم أو أقل ويكون في العادة من طائرة صغيرة مخصصة لهذا الغرض من الرياضة.
تنقسم هذه الرياضة الخطرة إلى نوعين :
القفز بالمظلة (الباراشوت) ويتميز هذا النوع بالأمان والسهولة حيث أنه تلقائي ولا يستلزم أي تحكّم من قِبل القافز.
القفز الحر وهو للمحترفين حيث تعتمد المظلة المصاحبة لهذا النوع من القفز على تحكم القافز تحكم كامل.
ضوابط القفز المظلي:
الفعاليات الفنية: ابتداء من التسعينات، قام رياضيو القفز بالمظلات بتجريب العديد من أشكال السقوط الحر ، وكانت هذه على أساس المناورات مأخوذة من الألعاب البهلوانية والتزلج على الجليد مما يجعلها ممتعة للقفز بالمظلات.
التشكيلات المظلية: في أوائل الثمانينيات بدأ بعض المظليين بتشكيل الجيل الجديد من القفز المظلي في التشكيل مع بعضهم البعض في كثير من الأحيان مع القفز بالمظلات واحد يقف على رأس مظلة آخر.
قيادة المظلة: سلسلة من المهام المصممة لاختبار قدرة المظلي على السيطرة على مظلة وتطير بدقة، فإنه يتكون من ثلاثة أحداث. الدقة والسرعة والمسافة.
تشكيل القفز بالمظلات: يقفز المظليون في سقوط حر مشكلين مع بعضهم البعض في تشكيلات مخطط لها مسبقا، وتتكون من 2 الأحداث 4 في اتجاه و 8 في اتجاه.
دقة الهبوط: وهي واحدة من أقدم التخصصات التنافسية، وعادة ما تستخدم المظلة بتعديل بسيط لهذا الانضباط، والذي يسمح للمظلي بالهبوط على الأرض في بقعة معينة.
من يمكنه القفز بالمظلة؟
بالطبع هناك بعض الأسس التي يجب اتباعها لاختيار الأشخاص المؤهلين للقفز بالمظلة، وهي على النحو التالي:
- أن تكون فوق الثامنة عشر من العمر
- أن يتناسب وزنك مع طولك، فلا يمكن للأشخاص الذين يعانون من السمنة القفز بالمظلة
- لا تتمكن المرأة الحامل من القفز بالمظلات.