التقى الرئيس محمود عباس، اليوم الخميس، رئيس المجلس الشعبي الوطني الصيني ليجي زهاو.
تضمن اللقاء وصف الأوضاع في فلسطين، والممارسات الإسرائيلية أحادية الجانب، المتمثلة بتكثيف الاستيطان في أراضي الضّفة الغربيّة، الممتدة والمستمرّة وعمليات القتل اليومية، واستباحة المقدسات المسيحية والإسلامية في القدس، والتنكر للاتفاقات الموقعة، وقرصنة أموال الضرائب الفلسطينية.
تضمن اللقاء وصف الأوضاع في فلسطين، والممارسات الإسرائيلية أحادية الجانب، المتمثلة بتكثيف الاستيطان في أراضي الضّفة الغربيّة، الممتدة والمستمرّة وعمليات القتل اليومية، واستباحة المقدسات المسيحية والإسلامية في القدس، والتنكر للاتفاقات الموقعة، وقرصنة أموال الضرائب الفلسطينية.
أكّد الرّئيس عبّاس اعتزازه بالعلاقات الثنائية القوية بين البلدين الصديقين، وأعرب عن شكره وتقديره للدعم السياسي الذي تقدمه الصين للشعب الفلسطيني (في الضّفة الغربيّة) لاستعادة حقوقه الوطنيّة المشروعة ونيل حريته واستقلاله.
وحضر الاجتماع: عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، نائب رئيس الوزراء، زياد أبو عمرو، ووزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، ورئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني محمد مصطفى، وقاضي قضاة فلسطين، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية محمود الهباش، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى الصين فريز مهداوي