عثر صباح اليوم الاثنين، على جثمان الشاب عبد الكريم أحمد أبو زايد من رهط، داخل أحد الشواطئ في أشكلون، وجاء ذلك عقب الإعلان عن فقدان آثاره.
جاء ذلك في أعقاب الإعلان عن فقدان آثاره قبل يومين.
وكانت عائلة أبو زايد قد ناشدت الأهالي بمساعدتها في أعمال البحث عن ابنها بعد أن فقدت آثاره منذ يومين عندما كان في منطقة أشكلون.
ولم تتوفر أية تفاصيل عن ملابسات وأسباب وفاة أبو زايد، لغاية الآن.
وسادت حالة من الحزن والأسى بين أقارب وأصدقاء أبو زايد، وتوافد عدد من الأهالي إلى منزل أسرته لمواساتها والوقوف إلى جانبها في مصابها.