.أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن مسؤولين مصريين وأردنيين دعوا الرئيس السوري بشار الأسد إلى مغادرة سوريا وتشكيل حكومة في المنفى
."ومع ذلك، نفت السفارة الأردنية في واشنطن هذه التقارير، مشيرة إلى أنها “لا تستند إلى أي حقائق
.وأكدت السفارة أن الصحيفة لم تسعَ للتحقق من المعلومات، وطالبتها بنشر تصحيح رسمي
.وكما شدد مصدر رسمي أردني على أن عمان تتابع الوضع في سوريا، مؤكدة على أهمية الحفاظ على وحدة أراضيها وسلامة شعبها
ولمتابعة كل ما يخص "عرب 48" يُمكنك متابعة قناتنا الإخبارية على تلجرام
طلبات الأسد للدعم
.بحسب مصادر أمنية تحدثت لـوول ستريت جورنال، طلب الأسد من تركيا التدخل لوقف تقدم المعارضة
.وكما سعى للحصول على دعم عسكري واستخباراتي من دول عربية، لكن هذه الطلبات لم تلقَ استجابة حتى الآن
الموقف الروسي
.نقل موقع بلومبيرغ عن مصدر روسي مطلع أن الكرملين لا يعتزم تقديم خطة لإنقاذ الأسد، خاصة في ظل تراجع قواته وانسحابها من مواقع استراتيجية
.ودعت السفارة الروسية في دمشق رعاياها إلى مغادرة سوريا، رغم تأكيدها استمرار عملها بشكل طبيعي
.وفي غضون ذلك، وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الوضع في سوريا بأنه “معقد”، مؤكدًا وجود العديد من الأطراف المتشابكة في الأزمة المعارضة تحقق مكاسب واسعة
المعارضة السورية تحقق مكاسب كبيرة
:منذ بدء عملية "ردع العدوان" في 27 نوفمبر/تشرين الثاني
سيطرت على مدينة حلب في 29 نوفمبر
.وبسطت نفوذها على محافظة إدلب في 30 نوفمبر
.واستولت على مدينة حماة في الأيام الأخيرة
:وطالع ايضا