أكد المبعوث الأممي إلى سوريا، في بيان للصحافة اليوم، أن توحيد الفصائل السورية سيكون نقطة انطلاق لسوريا جديدة وأن هذا التوحيد يمكن أن يساهم في تحقيق السلام والاستقرار في البلاد.
وأشار المبعوث إلى أن الوضع الحالي في سوريا يتطلب تحقيق التوافق بين جميع الأطراف المعنية، وأن التعاون بين الفصائل السورية يمكن أن يفتح آفاقًا جديدة للتنمية والاستقرار.
توحيد الفصائل السورية محور الاهتمام الأممي لتحقيق الاستقرار
وأكد المبعوث أن الأمم المتحدة ستواصل دعمها للحوار السوري وتشجع جميع الأطراف على التعاون والتفاهم لتحقيق السلام والاستقرار في البلاد.
وأشار إلى أن الأمم المتحدة تعتزم تقديم المزيد من الدعم الإنساني والمالي للسوريين، وتشجع الجهات المحلية والدولية على تقديم المزيد من المساعدات للمساهمة في تحقيق الاستقرار والتنمية في سوريا.
ولمتابعة كل ما يخص "عرب 48" يُمكنك متابعة قناتنا الإخبارية على تلجرام
وأكد المبعوث أن الأمم المتحدة تعتزم الاستمرار في مراقبة الوضع في سوريا وتقديم الدعم اللازم لتحقيق السلام والاستقرار في البلاد.
طالع أيضًا: