قال د. إيلي كوك، مؤرخ الرأسمالية الأمريكية، إن فضائح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المرتبطة بملفات إبستين لن تؤدي إلى عزله عن سدة الرئاسة، لكنها تُسبب إزعاجًا كبيرًا داخل قاعدته الانتخابية.
وأوضح كوك، في حديث لإذاعة الشمس ضمن برنامج أول خبر، أن تأثير هذه الملفات يتركز سياسيًا داخل الشارع المؤيد لترامب أكثر من كونه مسارًا قانونيًا يهدد موقعه.
للاستماع إلى المقابلة كاملة: