تجنّبوا قدر الإمكان، الحضور إلى العيادات!
- من أجل صحتكم وصحّة من حولكم، يرجى قدر الإمكان، أن تتجنّبوا الحضور إلى العيادات باستثناء الحالات المستعجلة. هناك مجموعة متنوّعة من الخدمات الطبيّة التي يمكن الحصول عليها أون- لاين من المنزل -
- إذا كنتم تعانون من الحمى أو السعال- لا تذهبوا إلى العيادة، ولكن اتصلوا هاتفيا على العيادة أو على مركز صندوق المرضى.
- حسب توجيهات وزارة الصحّة، إذا كنتم تعانون من حرارة 38 درجة فما فوق وأعراض تنفسيّة (سعال أو ضيق في التنفّس) - يتعيّن عليكم البقاء في البيت مدة تصل إلى يومين بعد انخفاض الحرارة، بغض النظر عن فحص الكورونا.
العزل المنزلي نقوم به... في المنزل
حسب التوجيهات، يُمنع الشخص الملزم بالعزل المنزلي من الحضور إلى العيادة أو إلى غرفة الطوارئ طوال الفترة التي يتعيّن عليه التزام العزل المنزلي.
يُفرض العزل المنزلي على جميع الإسرائيليين العائدين إلى البلاد من خارج البلاد ابتداء من 9.3 الساعة 20:00 وكل من عاد قبل ذلك من دول معينة (سيتم تفصيلها لاحقا) وكذلك كل شخص كان على اتصال وثيق مع مريض كورونا تمّ التحقق من إصابته (على مقربة 2 متر أو أقل لمدة 15 دقيقة أو أكثر)
نطلب منكم تنسيق زيارة لدى العيادة في موعد ما بعد انتهاء فترة العزل.
إذا ظهرت خلال 14 يوم منذ العودة من الدول التي ذكرت سابقا أو منذ الاتصال مع مريض تمّ التحقق من إصابته، أعراض الحمى أو السعال أو صعوبة في التنفس- يجب الاتصال على مركز 101 نجمة داوود الحمراء للحصول على توجيهات حول كيفية التصرّف.
يُمنع أيضا في هذه الحالات التوجه إلى العيادة أو غرفة الطوارئ.
يمكن للطبيب مشاهدة المريض عن بعد وتكوين انطباع حول وضعه الصحيّ. إذا ظهرت أعراض تثير الشك حول الإصابة بكورونا، سوف يقوم الطبيب بإرشاد المريض حول كيفية التصرف.
أسئلة وأجابات هامة
هل أستطيع خلال العزل المنزلي الخروج إلى الحديقة العامة لبضع دقائق، بعيدا عن الناس؟
لا. خلال مدة العزل المنزلي يجب البقاء فيه حتى انتهاء مدة العزل.
هل أستطيع استقبال زوار؟
لا. يحظر استقبال الزوار في البيت.
إذا مرضت، هل يُسمح لي الذهاب إلى العيادة أو إلى غرفة الطوارئ؟
إذا ظهرت حمى أو أعراض جهاز تنفسيّ (تثير الشبهة حول الإصابة بمرض كورونا) وأيضا أي مشكلة طبيّة أخرى فإن التعليمات هي عدم الذهاب إلى العيادة أو غرفة الطوارئ، ويجب الاتصال على مركز 101 لنجمة داوود الحمراء.
أين أبقى في البيت أثناء العزل؟
يجب البقاء في غرفة منعزلة، ذات تهوية جيدة، مع باب مغلق ويكون الخروج من الغرفة فقط لحالات ضرورية ولفترة قصيرة قدر الإمكان، مع تغطية الفم والأنف بكمامة أنف فم أو بقطعة قماش.
يجب التأكد من وجود تهوية جيدة في مناطق البيت المشتركة مثل المطبخ والمراحيض.
ماذا بالنسبة لبقية أفراد الأسرة غير الملزمين بدخول العزلة المنزليّة؟
إذا تم الحفاظ على ظروف العزل، يمكن لأفراد أسرة الشخص الموجود في عزل منزلي مواصلة حياتهم المعتادة بدون أي قيود. يمكن للتلاميذ وطلبة الجامعة الذين يمكث في بيتهم شخص في عزل منزلي، الاستمرار في الحضور إلى المؤسسات التعليمية دون أي قيود. مع ذلك يجب المحافظة على القواعد التالية:
·من المفضل التقليص قدر الإمكان من عدد الأشخاص غير المعزولين في المنزل الذين يدخلون إلى غرفة العزل. من المفضل أن يكون هذا شخصا واحدا يتمتع بصحة جيدة وذو خلفية خالية من الأمراض.
· يُنصح بعدم ملامسة سوائل جسم المعزول بشكل مباشر، خاصة إفرازاته من الفم والجهاز التنفسيّ، وكذلك البول والبراز.
·عند دخول غرفة العزل يُنصح بتغطية الفم والأنف. من المفضل كمامة الفم والأنف، لكن يمكن أيضا استخدام القماش.
·يُنصح باستخدام القفازات أحادية الاستخدام عند أي اتصال مع الشخص المعزول ومع محيط غرفة العزل، بما في ذلك الأسطح، الملابس أو أغطية السرير المتسخة.
·يجب غسل اليدين بالماء والصابون أو تعقيمها بمادة تعقيم كحولية بعد أي أتصال مع الشخص المعزول أو محيطه. كما يجب غسلها قبل الأكل وبعد دخول الحمام. يفضل الغسل بالماء والصابون على المواد المعقمة إذا كان هناك وسخ على اليدين ظاهر للعينين.
·يجب تجنب مشاركة الشخص المعزول في استخدام الأغراض التي يمكنها نقل الفيروس مثل فرشاة الأسنان، السجائر، أدوات الأكل، مناشف، أغطية السرير وما إلى ذلك. يمكن غسل أدوات الأكل بالماء وصابون أدوات المطبخ.
·إذا أمكن فيجب استخدام مراحيض منفصلة.
إذا كنا أكثر من معزول في نفس البيت؟
إذا كان هناك أكثر من معزول في نفس البيت فبإمكانهم المكوث معا في نفس الغرفة. إذا كان العزل المنزلي ينطبق على كافة أفراد الأسرة فليس هناك قيود خاصة داخل المنزل.
ما هي تعليمات النظافة التي تنطبق سواء على الأشخاص المعزولين أو على أبناء المنزل؟
·يجب الحرص على تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال، ومن الأفضل العطس داخل محارم أحادية الاستعمال أو داخل مرفق اليد المثني. هذا بغية الحد من تناثر الفيروس. بعد ذلك يجب غسل اليدين بالماء والصابون فورا أو تعقيمها بمواد معقمة كحوليّة.
·يجب تنظيف وتعقيم الأسطح بشكل يومي على سبيل المثال الطاولة بجانب السرير، إطار السرير وقطع الأثاث الأخرى الموجودة في غرفة العزل. يجب القيام بالتعقيم بواسطة مادة تعقيم بيتية عادية (على أساس صابون أو كحول).
·يجب تخزين قطع غسيل الشخص المعزول داخل كيس مخصص لذلك في غرفة العزل حتى موعد الغسيل. يتم غسلها بصابون غسيل عادي.
·يجب التخلص من المنتجات أحادية الاستعمال مثل القفازات، مناديل الأنف، الكمامات وأي نفايات أخرى داخل كيس خاص في غرفة العزل. يجب إحكام ربط الكيس قبل إلقائه في سلة النفايات.
·يكون طبيب العائلة بمثابة حلقة الاتصال الهاتفي مع المؤمنين الموجودين في عزل منزلي ويكون على اتصال هاتفي يومي معهم لمتابعة وضعهم الصحيّ. إذا أظهر استيضاح الطبيب أن المؤمن قد ظهرت عليه أعراض توجب الفحص فسوف يرشده إلى كيفية العمل.
·تتوفر لخدمة الأشخاص المعزولين خلال ساعات المساء والليل خدمات أون- لاين كلاليت: أطباء أسرة، أطباء أطفال وأطباء جلد الذين يمكن استشارتهم أون لاين.
·يمكن للشخص المؤمن المعزول الذي لديه جهاز Tyto استخدامه في الفحص من المنزل. يمكن باستخدام الجهاز إجراء فحوصات حلق وأذنين، الاستماع إلى الرئتين والقلب (ستتوسكوب) وقياس درجة الحرارة- دون الحاجة لمغادرة البيت. يتم بث البيانات أون- لاين بواسطة تطبيق يربط المؤمن في مكالمة ڤيديو مع الطبيب الذي يستقبل البيانات الطبية والذي يقدم النصيحة وفقا للبيانات.
توصيات لتخفيف الشعور بالقلق والتوتر لدى الموجودين في عزل منزلي:
البقاء في عزل منزلي لمدة أسبوعين هي تجربة معقّدة. قد يثير عدم التيقن من الأمور وقلة الاشغال الشعور بالقلق والتوتر وسيطرة الأفكار المتشائمة بشأن الوضع. يمكن التخفيف على الأشخاص المعزولين بالطرق التالية:
1.انكشاف مستنير للمعلومات. يتم تحديث موقع كلاليت وموقع وزارة الصحة طوال الوقت، وتقدم الإجابة على مجموعات متنوعة من الأسئلة بخصوص الروتين اليومي في غرفة العزل وترشد نحو مراكز المعلومات. من المهم الحرص على استقاء المعلومات من المصادر الرسمية وتوخي الحذر في الانكشاف لمعلومات غير مراقبة قد تكون مغلوطة ومثيرة للارتباك.
2.المحافظة على اتصال مع الأشخاص المقربين بواسطة أجهزة إلكترونيّة. هذا النوع من التواصل آمن ويخفف من الشعور بالانقطاع ويساعد في التغلّب على الملل. قد يولّد الشعور بالانقطاع وعدم التيقن مع البقاء المكثّف مع أفراد الأسرة الآخرين التوتر، القلق، عدم الهدوء والعصبية ومن المهم مشاركة الأشخاص المقربين والأصدقاء شعوركم. من المستحسن أن يتم هذا التواصل مع أشخاص تولونهم الثقة والذين عادة ما يساعدونكم على الشعور بالهدوء.
3.حاول أن تنتج روتين يومي:
·من المستحسن تحديد أوقات للأنشطة الترفيهية والقيام بمهام مطلوبة، على سبيل المثال القيام بمهام مكان العمل أو الدراسة (إذا كنتم تلاميذ وطلبة جامعة). تتيح الاتصالات الإلكترونية في أيامنا في كثير من الحالات، العمل والدراسة من البيت. هكذا يمكن تخفيف الشعور بالانقطاع، وزيادة الشعور بالقيمة الذاتية وتخفيف الشعور بالملل.
·من المفضل أن يشمل الروتين اليومي نشاط بدني. يعدّل النشاط البدني المزاج ويعزز الحيوية على الرغم من المكوث في مجال ضيق. يمكن من خلال الشبكة الوصول إلى العديد من الأشرطة التي تعرض تمارين ورقصات يمكن ممارستها في الغرفة. هناك أيضا تمارين لاسترخاء العضلات والتنفس يُنصح بها في ظل هذه الظروف.
·من المستحسن المحافظة على مواعيد الوجبات وعلى روتين اليوم والليل.
·يمكنكم الاستعانة بأمور تساعدكم خلال السفر الطويل مثل القراءة، الألعاب المسلية، الاستماع إلى الموسيقى وما شابه ذلك. ستساعدكم هذه الأمور في عدم الإفراط في الأكل والتدخين التي قد تزيد نتيجة قلة العمل.
4.قد يصيب الأطفال الموجودين في العزل أو الذين يتواجد آباؤهم في العزل، الشعور بالتوتر والقلق. يمكن مساعدتهم من خلال هذه الأمور:
·من المهم أن نمنح الأطفال إحساسا أن البالغين الموجودين في محيطهم ليسوا عاجزين وأن نوضح لهم الوضع بشكل موثوق وملائم لجيلهم. يمكن أن نعطيهم شرحا بخصوص العزل، وأن نوضح لهم أن هذه النصيحة تهدف إلى الحفاظ على صحتهم وصحة أقربائهم.
·من المهم عدم تعريض الأطفال لمعلومات قد تزيد لديهم القلق مثل معطيات الوفاة بسبب الكورونا. يتعرض الشبيبة لمعلومات من خلال مواقع على شبكة الويب ومن المفضل أن يقرأوا معلومات مستنيرة تمت تصفيتها. يمكن توجيههم نحو المعلومات الموجودة على موقع وزارة الصحة وموقع كلاليت حتى لا تغمرهم المعلومات المضللة والمربكة.
·تنطبق التوصيات العامة للبالغين حول العزل المنزلي على الأطفال أيضا: الاتصال مع الأقرباء، الروتين اليومي (الدراسة) والنشاط البدني.
·من المفضل محاولة المحافظة على روتين اليوم والليل للأطفال، وعلى مواعيد الوجبات وعلى جدول زمني يشمل برنامج يومي متوقع.
·ينصح بالحفاظ على تواصل مع جهاز التعليم والوقوف على التحديثات بخصوص المواد التي يتم تمريرها في الصف. ستخفف المشاركة في التعليم من الشعور بالملل وتحد من تراكم فجوات المعرفة وعبء الدراسة عند العودة إلى المدرسة بعد أسبوعين.
·يمكن إذا لزم الأمر استشارة المهنيين: طبيب/ة الأطفال، طبيب/ة العائلة، أخصائي/ة اجتماعي/ة أو طبيب/ة نفسي/ة.
·من المحتمل جدا أن يقضي الأطفال الموجودون في معزل منزلي وقتا طويلة أمام البرامج الترفيهية الإلكترونية. من المفضل أن يكون استخدامها خاضعا للمراقبة قدر الإمكان. بالرغم من أن البقاء أمام الشاشات هو جزء من الضرورة القسرية المرافقة للمكوث في العزل المنزلي، لكن من المستحسن مراقبة المدة التي يخصصها الأطفال لذلك والمضامين التي يتعرضون لها والمبادرة بعمل استراحات من الشاشة. انتبه: تتضمن الأجهزة الإلكترونية ألعابا قد يزيد استخدامها الطويل عدم الهدوء والعدوانية.
·يمكن الاستعانة بالألعاب وتوجيه الأطفال نحو أنشطة بدنية ممتعة في الغرفة، على سبيل المثال ممارسة التمارين والرقص وفقا لأشرطة وتطبيقات يتم من خلالها عرض تمارين رياضية ورقصات. يمكن أيضا أن تشتروا لأطفالكم معدات لياقة بدنية صغيرة تشجع ممارسة النشاط البدني. جميع هذه الأمور مهمة لصحتهم وتساعد على تفريغ الطاقة والتوتر.
14 إرشادا ل- 14 يوم في العزل المنزلي
1.يُمنع مغادرة المنزل
2.ابقوا في غرفة منفردة وذات تهوية جيدة
3.اغسلوا اليدين بالماء والصابون
4.إذا أمكن، استخدموا حمامات منفصلة
5.استخدموا المناديل الورقية عند العطس
6.قلصوا عدد الموجودين في المنزل
7.لا تُدخلوا زوارا إلى المنزل
8.قوموا بتهوية أرجاء البيت
9.ضعوا الكمامة وحافظوا على البيئة المحيطة
10.ارموا النفايات في الكيس وأغلقوه
11.قوموا بتخزين وغسل الغسيل بشكل منفصل
12.تجنبوا الاشتراك في استخدام الأغراض
13.عقموا ونظفوا الأسطح بشكل يومي
14.إذا شعرتم بوعكة، اتصلوا على مركز نجمة داوود الحمراء
لمعلومات إضافية مركز نجمة داوود الحمراء 101
توصيات لممارسة النشاط البدنيّ
النشاط البدني هو وسيلة رائعة لتخفيف التوتر وخفض مستوى القلق والخوف. في حالات التوتر يصبح التنفس سريعا وسطحيا، وأقل عمقا وأقل تهدئة.
لذلك، جمعنا من أجلكم بعض التمارين البسيطة التي تساعدكم في ارتخاء العضلات، تخفيف معدل التنفس واسترخاء الجسم.
ستحتاجون في بعض التمارين التي تجري وقوفا، أو قعودا على كرسي، إلى فرشة تمرين شخصية، منشفة أو سجادة بيت. ينصح بإجراء كل تمرين من 3 إلى 4 مرات في اليوم لمدة 5 حتى 10 دقائق كل مرة.
تمارين فردية
قف مع ساقين منفرجتين قليلا، اشبك أصابع اليدين، وشد اليدين إلى أعلى فوق الرأس مع النظر إلى الأمام، ذقن إلى الأسفل، بطن مجموعة ثم أرخِ. نكرر التمرين 5 مرات.
اجلس في وضع مستقيم على الطرف الأمامي من الكرسي، أغلق العينين وأدر نظرك نحو اليسار ونحو اليمين ببطء شديد.
اجلس مع ثني الركبتين، مع ميل كل ركبة إلى جهة أخرى مع ملامسة كف الرجلين الواحد مع الآخر. أثنِ الظهر إلى الأمام مع الزفير لمدة ثانيتين، اليدان إلى الأمام، والعودة إلى الجلوس في وضع مستقيم. نكرر التمرين 5 مرات.
استلقِ على البطن، اليدان فوق الرأس، الجبين على الفرشة أو الوسادة. شد اليدين إلى أعلى ببطء وكفات الرجلين إلى الوراء لمدة ثانيتين ثم أرخِ. نكرر التمرين 5 مرات.
القفز: أحيانا، في حالات التوتر والعصبية يحتاج جسمنا إلى تفريغ الطاقة والتوتر المتراكم. يمكن أن يساعد القفز على الحبل لبضع دقائق، في هذه الحالة، لأنه ينشط الدورة الدموية، ويؤدي إلى تفريغ طاقة كبيرة خلال وقت قصير وينشط الذهن والتركيز.
تمارين للأزواج
قفا واحدا قبالة الآخر على مسافة قصيرة. يمسك أحدكم بيديه كف يد الآخر ويهزها. على الشخص الذي يتم هز يده أن يهتم أن تكون يده محررة تماما.
استلقيا على الظهر واحدا قبالة الآخر، بحيث تكون كفات الأرجل متقابلة. اجمعا كفات أرجلكم معا واعملوا حركة "دراجة". بعد بضع لفات بدلوا الاتجاه.
ينصح بإجراء تمارين استرخاء للعضلات يوميا، سيساعدكم ذلك في تقليل حالات التوتر ويساعدكم في الحفاظ على مستويات طاقة سليمة للجسم والنفس.
سيفيد التمرين اليومي في جلب مستويات تركيز عالية، الهدوء النفسي والتحكم، وزيادة مستويات الطاقة والحيوية العالية.
رڤيتال كورن أخصائية النشاط البدني لكلاليت تحمل لقب BED في التربية البدنية و MPH في الصحة العامة.