أعلنت مصادر في إيران، الأربعاء، أن هناك هجوم سايبر كبير على البنوك منها البنك المركزي، في أنحاء الدولة.
ووفقًا للتقارير المتداولة، قد يكون هذا الهجوم أحد الأضخم ضد المؤسسات والبنى التحتية في إيران.
واكدت التقارير أن وسائل إعلام إسرائيلية بشكل واسع، فإن الهجوم يمنع الإيرانيين من سحب أموال نقدية من الصرافات الآلية (ATM) وتحويل الأموال بين الحسابات البنكية.
وفقًا لتقارير أجنبية تداولتها وسائل إعلام إسرائيلية بشكل واسع، فإن الهجوم يمنع الإيرانيين من سحب أموال نقدية من الصرافات الآلية (ATM) وتحويل الأموال بين الحسابات البنكية؛ نفذت إسرائيل سابقًا هجمات سيبرانية ضد البنية التحتية في إيران، بما في ذلك محطات الحافلات والقطارات المركزية ومحطات الوقود. ومساء الثلاثاء، أفادت هيئة البث العام الإسرائيلية ("كان 11") بأن التقديرات تشير إلى أن السبب المحتمل لعدم تنفيذ الهجوم الإيراني ضد إسرائيل حتى الآن هو أن التحضيرات المشتركة بين طهران وحزب الله لم تكتمل بعد بشأن طبيعة الهجوم وأهدافه وكيفية تنفيذه. وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت أمس عن مسؤول أمني إيراني قوله إن طهران وحزب الله سيشنان هجومًا مباشرًا ضد إسرائيل إذا فشلت محادثات التفاوض بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، أو إذا حاولت إسرائيل "المماطلة" في المحادثات. وقد تغيرت التقديرات الاستخباراتية في الغرب وإسرائيل عدة مرات خلال الأسبوع الماضي بشأن توقيت وكيفية رد إيران وحزب الله على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران، والقيادي في حزب الله، فؤاد شكر، في بيروت.
ومساء الثلاثاء، أفادت هيئة البث العام الإسرائيلية ("كان 11") بأن التقديرات تشير إلى أن السبب المحتمل لعدم تنفيذ الهجوم الإيراني ضد إسرائيل حتى الآن هو أن التحضيرات المشتركة بين طهران وحزب الله لم تكتمل بعد بشأن طبيعة الهجوم وأهدافه وكيفية تنفيذه.
وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت أمس عن مسؤول أمني إيراني قوله إن طهران وحزب الله سيشنان هجومًا مباشرًا ضد إسرائيل إذا فشلت محادثات التفاوض بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، أو إذا حاولت إسرائيل "المماطلة" في المحادثات.
وقد تغيرت التقديرات الاستخباراتية في الغرب وإسرائيل عدة مرات خلال الأسبوع الماضي بشأن توقيت وكيفية رد إيران وحزب الله على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران، والقيادي في حزب الله، فؤاد شكر، في بيروت.
تفاصيل أوفى فور توفرها