أكدت حركة حماس أنها لا ترغب في العودة إلى الحرب مجددًا، لكنها شددت على أنها ستدافع عن شعبها إذا استأنف الجيش الإسرائيلي هجماته على قطاع غزة، جاء هذا التصريح على لسان الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، الذي أشار إلى أن التقارير التي تتحدث عن تقديم مقترحات جديدة لحل الأزمة في غزة تهدف إلى تجاوز الاتفاق السابق.
وأوضح قاسم أن اللقاءات مستمرة مع الوسطاء في الدوحة، وأن الحركة متمسكة بما تم الاتفاق عليه والدخول في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن تعهد إسرائيل بالانسحاب من كامل قطاع غزة وبدء الانسحاب من محور فيلادلفيا.
وأكد أن إسرائيل لم تنفذ البروتوكول الإنساني لاتفاق غزة، مما يزيد من تعقيد الوضع ويهدد بعودة التصعيد العسكري.
وأضاف قاسم أن حماس لا تريد العودة إلى الحرب مجددًا، لكنها ستدافع عن شعبها إذا استأنف الجيش الإسرائيلي هجماته على غزة.
وأشار إلى أن الحركة ملتزمة بتنفيذ إسرائيل لتعهداتها بالانسحاب من غزة وبدء المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تشمل انسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المكتظة بالسكان وتبادل الأسرى والمحتجزين وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أفاد إعلام فلسطيني بأن الجيش الإسرائيلي أطلق النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي السلام شرق مدينة رفح الفلسطينية، مما يزيد من التوتر ويهدد بعودة التصعيد العسكري.
وأكدت حماس أن اللقاءات مستمرة مع الوسطاء في الدوحة، وأن الحركة متمسكة بما تم الاتفاق عليه والدخول في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق.
وأشار قاسم إلى أن إسرائيل لم تنفذ البروتوكول الإنساني لاتفاق غزة، مما يزيد من تعقيد الوضع ويهدد بعودة التصعيد العسكري، وأكد أن حماس لا تريد العودة إلى الحرب مجددًا، لكنها ستدافع عن شعبها إذا استأنف الجيش الإسرائيلي هجماته على غزة.
وفي الختام، شدد قاسم على أن حماس ملتزمة بتنفيذ إسرائيل لتعهداتها بالانسحاب من غزة وبدء المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تشمل انسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المكتظة بالسكان وتبادل الأسرى والمحتجزين وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة.
ولمتابعة كل ما يخص "عرب 48" يُمكنك متابعة قناتنا الإخبارية على تلجرام
وأكد أن الحركة ستواصل الدفاع عن شعبها إذا استأنف الجيش الإسرائيلي هجماته على غزة، وأنها ملتزمة بتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
طالع أيضًا:
بيدرسون: الإعلان الدستوري خطوة نحو استعادة سيادة القانون في سوريا