استشهد الفتى رمزي حامد (17 عامًا)، فجر الإثنين، متأثرًا بجروحه الخطيرة التي أصيب بها منذ أيام في بلدة سلواد بمحافظة رام الله والبيرة.
أفادت مصادر فلسطينية صباح اليوم، بوفاة الفتى رمزي حامد البالغ من العمر سبعة عشر عاما، متأثرا بجراحه التي أُصيب بها في سلواد شمال شرق رام الله قبل عدة أيام.
وذكرت مصادر فلسطينيّة أن الفتى أصيب في بطنه برصاص حارس أمن مستوطنة أثناء تواجده في مركبته قبل 3 أيام خلال مروره بالقرب من مدخل القرية.
هذا وفي جديد التحقيقات الجارية في احداث برقة التي وقعت يوم الجمعة الماضي وقتل خلالها الشاب قصي جمال معطان
وقد مددت محكمة الصلح في اورشليم القدس بخمسة ايام فترة اعتقال الاسرائيليين يحيئيل ايندور من سكان عوفرا واليشاع ييرد بشبهة قتل الشاب الفلسطيني وكانوا قد اعتقلوا يوم السبت الماضي، كما ويُشار بأنّه بعد اعتداءات المستوطنين عللى برقة قام أحد الفلسطينيين بعملية منفردة في تل أبيبب والتي أسفرت عن مقتل عنصر أمن البلديّة