تعيش النجمة العالمية أديل تجربة صعبة ومؤلمة بعد إصابتها بالصمم المؤقت في إحدى أذنيها، نتيجة لمعاناتها من عدوى في الأذن استمرت لثمانية أسابيع.
وفقًا لموقع "ديلي ميل" البريطاني، وصفت أديل، البالغة من العمر 36 عامًا، الألم بأنه أشد من ألم الولادة، مشيرةً إلى طبيعة العدوى المروعة التي عانت منها.
أديل تواجه تحديات صحية مؤلمة بعد معاناتها من عدوى في الأذن
وخلال حديثها مع جمهورها، أكدت أديل أنها تعرضت لبكتيريا مائية نادرة أثناء إقامتها في ميونخ في أغسطس الماضي.
وقالت: "أعاني من عدوى في الأذن، وهي مروعة للغاية. لم أصب بها من قبل، إنها من أكثر الأشياء المؤلمة التي تعرضت لها على الإطلاق".
وذكرت أنها كانت تتناول مضادات حيوية غير مناسبة لحالتها، مما جعلها تفكر في اتخاذ قرار قاسي بقطع أذنها، لكن الأطباء تمكّنوا في النهاية من وصف العلاج الصحيح.
بعد رحلة علاجية صعبة، أكدت أديل أنها بدأت تتماثل للشفاء، لكن لا تزال تعاني من صمم طفيف في أذنها اليسرى.
وفي ختام أحد حفلاتها في لاس فيغاس، كان من المفاجئ أن تجد نجمتها المفضلة سيلين ديون بين الحضور، مما أدى إلى لحظة عاطفية حيث عانقتها وأغرقتها بالدموع، وطلبت من جمهورها إلقاء التحية لسيلين.
طالع أيضًا
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.