الأفوكادو قد يضر صحتك.. تعرف على الحالات التي يجب أن تتجنبه فيها!

الأفوكادو قد يضر صحتك.. تعرف على الحالات التي يجب أن تتجنبه فيها!

شارك المقال

محتويات المقال

رغم أن الأفوكادو يُلقب بـ"الكنز الأخضر" نظرًا لغناه بالعناصر الغذائية والدهون الصحية المفيدة للقلب والجسم، إلا أن تناوله لا يكون آمنًا دائمًا. 


فهذه الفاكهة التي يظنها الكثيرون خيارًا صحيًا بلا استثناء، قد تشكل خطرًا حقيقيًا على بعض الفئات المرضية وتفاقم من حالتهم الصحية.



 أبرز المشكلات الصحية التي تستدعي الحذر من الأفوكادو


1- حساسية اللاتكس


الأشخاص المصابون بحساسية اللاتكس يجب أن يتجنبوا الأفوكادو، لأنه يحتوي على بروتينات مشابهة لتلك الموجودة في اللاتكس الطبيعي.


قد يؤدي تناوله إلى ردود فعل تحسسية مثل الطفح الجلدي، الحكة، التورم.


في الحالات الشديدة قد تظهر صعوبة في التنفس.


2- أمراض الكلى


الأفوكادو غني بالبوتاسيوم، ما يشكل خطرًا على مرضى الكلى، إذ قد تعجز الكليتان عن التخلص من الفائض منه.


هذا التراكم قد يسبب:


اضطراب ضربات القلب.


ضعف العضلات.


إرهاق الكلى.


3- السمنة وزيادة الوزن


رغم أن دهون الأفوكادو صحية، إلا أنه يحتوي على سعرات حرارية مرتفعة.


الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى زيادة الوزن مع مرور الوقت.


يُفضل أن يتجنبه مرضى السمنة أو من يتبعون نظامًا لإنقاص الوزن.


4- اضطرابات الجهاز الهضمي


الألياف الغذائية العالية في الأفوكادو قد تسبب مشكلات لمرضى القولون العصبي أو حساسية المعدة، مثل:


الانتفاخ.


الغازات.


الإسهال.


كما تشير بعض الدراسات إلى أن تناوله يوميًا قد يغير من توازن بكتيريا الأمعاء ووظائف الجهاز الهضمي.


5- التداخل مع أدوية السيولة


يحتوي الأفوكادو على فيتامين ك، الذي قد يزيد من ميوعة الدم إذا تم تناوله مع أدوية مضادة للتخثر مثل الوارفارين.


هذا التداخل يرفع من خطر النزيف.


طالع أيضًا

هل يمكن لكبار السن تناول الكحك في العيد؟.. دراسة تجيب

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول

Download on the App Store Get it on Google Play